في غرفتي مروحة اديرها بيدي
ومدفأة وقودها كلماتي ونارها
معاناتي
طاولتي بتلاتة قوائم ولااخير اصبح
رفا لذكرياتي
وتلاجتي وضعت بها فلبي وبقايا
فتاة الأمس
ومرأ لاتعلم من صاحبها
فالكل زائر والكل راحل.
ومزهريتي تصادقت مع العنكبوت
الحي فسرق عطرها تلك الليلة
وألبسها تياب رتة .
حبيبي هذه حياتي من دونك....